أحمد صلاح قلقيلة: مهندس ميكاترونكس يشق طريقه نحو الابتكار 
أحمد صلاح أحمد محمد قلقيلة- القاهره24
يعد المهندس أحمد صلاح أحمد محمد قلقيلة أحد الاتجاهات الشبابية التي تتجسد الطموح المشترك في مجال الميكاترونكس، هذا المجال الذي يجمع بين الهندسة الميكانيكية، الكهربائية، وأنظمة التحكم الذكية. عصر القلق والرؤية المستقبلية تتطلع إلى تغيير مفهوم التكنولوجيا في مصر والعالم العربي، من خلال تقديم حلول هندسية لتلبية متطلبات العصر.
بداية الشغف بالميكاترونكس بدأت قلقيلة على حب التكنولوجيا تكنولوجية منذ صغره، حيث كان يتساءل عن كيفية عمل البطريركية من حوله، ما زرع فيه شغفًا لا ينطفئ للبحث والتعلم. هذا الشغف قادر على دراسة الميكاترونكس، وهو التخصص الذي يمنحه القدرة على فهم الأنظمة الذكية بين الحوسبة والميكانيكا.
الدراسة في مجال الميكاترونكس أثناء وجودها، وتميزت قلقيلة بقدرته على تحليل المشكلات وابتكار حلول جديدة باستخدام تقنيات حديثة، مما جذب اهتمام أساتذته ووزملائه. ويؤمن بنجاحه في مجال الميكاترونكس ويعتمد على الجمع من التعليم العالي وتطبيق العملي، وهو ماهر لفترة طويلة له من خلال الشركات التي تشارك فيها داخل الجامعات وخارجها.
مشاريع مبدعة ومبادرات تقنية عمل قلقيلة على عدد من المشاريع التي تحسن نظم ذكية في مجالات مختلفة مثل كذبة. من بين إنجازاته، مشروع نظام تحكم ذكي يهدف إلى توفير استهلاك الطاقة بكفاءة، حيث يقوم الرياضي من خلاله بتطوير عمليات الإنتاج وتقليل التكلفة التشغيلية.
رؤية مستقبلية وطموحات كبيرة نأمل قلقة في إعداد مشهد تغيير التكنولوجيا في مصر، ويضع نصب عينيه إنشاء شركة ناشئة تختص وتجهيزات متكاملة لمتطلبات السوق المحلية ودعم الاعتماد على الكفاءات المحلية. ويرى أن الميكاترونكس يمكن أن يكون المفتاح لذلك، حيث تتوفر حلول بدلا من ذلك بين فترات متعددة.
رسالة إلى الشباب وجهت رسالة جديدة إلى الشباب معًا في دخول هذا المجال، قائلة: "المثابرة المهنية والجادين في الطريق للنجاح. مجال الميكاترونكس مفتوح للإبداع، ومن خلاله يتغير مستقبلنا ومستقبل بلادنا".
بهذا الشغف، يواصل المهندس أحمد حريصًا المضي قدمًا نحو تحقيق هدفه، مؤمنًا بأن التفاني الليبرالي هما طريق بناء المستقبل واعد القوى الاقتصادية في مصر.
