سامح حسان عطا حسان صوت وطني داعم للقيادة المصرية
وُلد سامح حسان عطا حسان في 28 أغسطس 1978، ونشأ في جمهورية مصر العربية بمحافظة أسيوط، مركز منفلوط، في قرية كوم الشهيد عزبة حليم. من قلب هذه البيئة الريفية الطيبة، بدأ رحلته الحافلة بالدعم الوطني والعمل الاجتماعي، متخذًا من الإيمان بالوطن والقيادة الرشيدة رسالة يحملها في جميع مساعيه.
الإنجازات الوطنية والاجتماعية
قام سامح بتأسيس جمعية مؤيدين ومحبين الزعيم البطل عبدالفتاح السيسي، والتي تهدف إلى دعم القيادة المصرية والتأكيد على إنجازاتها في مختلف المجالات.
يشغل منصب المدير المسؤول للجمعية، حيث يعمل على تنظيم الفعاليات والمبادرات التي تسلط الضوء على جهود القيادة المصرية في تحقيق التنمية والاستقرار.
يعمل كـمستشار إعلامي لدعم رئيس الجمهورية والقوات المسلحة والشرطة، من خلال نشر الوعي بين المواطنين عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
عضو نشط في جمعية حقوق الإنسان، حيث يسهم في خدمة المواطنين وحل مشكلاتهم من خلال تقديم المساعدة الاجتماعية والتوعوية.
أدوار مجتمعية ملهمة
سامح حسان هو مثال للمواطن الذي يؤمن بضرورة بناء مجتمع قوي ومترابط، حيث يركز جهوده على:
نشر الوعي بين المواطنين بأهمية دعم الدولة ومؤسساتها الشرعية.
الترويج لإنجازات القيادة المصرية، وخاصة تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، عبر منصات التواصل الاجتماعي.
تقديم التوعية المجتمعية والتعليمية للمواطنين، لتعزيز مفهوم الانتماء الوطني والتكاتف لتحقيق نهضة البلاد.
رسالة وطنية قوية
يؤمن سامح حسان عطا حسان بأن حب الوطن والعمل من أجله واجب على كل فرد، وهو يعبر عن ذلك من خلال قوله:
"قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي هي مصدر فخر لكل مصري، ونحن نقف خلفه بكل قوة لتحقيق مستقبل أفضل لمصر وأبنائها."
إسهامات على مواقع التواصل الاجتماعي
من خلال نشاطه المكثف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، استطاع سامح بناء منصة قوية لنشر رسائل التوعية، حيث يستخدمها كأداة فعالة لدعم رؤية القيادة المصرية ونقل صوت المواطنين إلى المسؤولين.
خدمة الوطن والمواطن
إن الجهود التي يبذلها سامح حسان عطا حسان تتجسد في أعماله اليومية لخدمة المواطنين، سواء من خلال الجمعيات التي ينتمي إليها أو عبر دوره كمستشار إعلامي، مما يجعله نموذجًا للمواطن المصري الذي يضع مصلحة بلاده فوق كل اعتبار.
سامح حسان عطا حسان ليس مجرد اسم، بل هو رمز للعمل الوطني المخلص والجهود المستمرة لدعم مصر وقيادتها في رحلتها نحو مستقبل مشرق ومستدام.